اضغط على الاسم للحصول على المعنى.
الله :
وهو الاسم الأعظم الذي تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه وجعله أول أسمائه، وأضافها كلها إليه فهو علم على ذاته سبحانه.
الأحد :
الذي تفرد بكل كمال ومجد وجلال وجمال وحمد وحكمة ورحمة وغيرها من صفات الكمال، فليس له فيها مثيل ولا نظير ولا مناسب بوجه من الوجوه.
الأعلى :
أنه له العلو ولا أحد يعلوه، هو الأعلى من كل أحد ومن كل شيء.
الأكرم :
هو سبحانه أكرم الأكرمين، لا يوازيه كريم، ولا يعادله في الكرم نظير.
الإله :
المعبود، أو المستحق للألوهية والعبادة
الأول :
الذي لم يسبقه شيء، فلا شيء قبله
الآخر :
أنه الذي لا شيء بعده، وأنه الذي لا انتهاء له، والذي يرجع إليه كل شيء وتنتهي إليه أمور الخلائق كلها
الظاهر :
الذي ليس فوقه شيء والعالي فوق كل شيء، الظاهر بالقدرة على كل شيء، الغالب القاهر الذي لا يغلبه شيء
الباطن :
الذي ليس دونه شيء، فلا شيء أقرب إلى شيء منه
الباري :
الخالق واهب الحياة للأحياء، والسالم الخالي من أي عيب، وبرأ الله الخلق: خلقهم، وأوجدهم من العدم
البر :
المحسن الرحيم الكثير الرحمة الذي إذا عُبد أثاب وإذا سُئل أجاب
البصير :
الذي أحاط بصره بجميع المبصرات في أقطار الأرض والسموات، فيرى دبيب النملة السوداء على الصخرة الصماء في الليلة الظلماء
التواب :
يعني يغفر جميع الذنوب كماً، ويغفر أكبر الذنوب نوعاً
الجبار :
الذي يقهر الجبابرة وهو يجبر الضعيف بالغنى والقوة ، ويجبر الكسير بالسلامة وهو جبر العلو فإنه سبحانه فوق خلقه عال عليهم ، وهو مع علوه قريب منهم يسمع أقوالهم ، ويرى أفعالهم ، ويعلم ما توسوس به نفوسهم
الحافظ :
الذي يحفظ المخلوقات من سماء وأرض وما فيهما و الذي يحفظ أعمال عباده خيرها وشرها
الحسيب :
معنيين الاول : الكفاية والاقتدار، بمعنى أنه كافي المتوكلين، والحفيظ على كل شيء، الذي يحفظ أعمال عباده من طاعة أو معصية ليجازيهم بها.والثاني :المكافيء والمُحاسب.
الحفيظ :
الذي يحفظ على الخلق أعمالهم، ويحصي عليهم أقوالهم ويعلم نياتهم وما تكن صدورهم، والذي يحفظ أولياءه من الذنوب والشياطين
الحفي :
قال الله تعالى ( قَالَ سَلَامٌ عَلَيْكَ ۖ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي ۖ إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا ) مريم - الآية 47 . بمعنى : لطيفا بي مكرما ، يجيب دعوتي
الحق :
المتصف بالوجود والدوام والحياة والقيومية والبقاء فلا يلحقه زوال ولا فناء. والذي يحق الحق بكلماته.
المبين :
المبيِّن أمرَه في صفات الألوهيَّة والوحدانيَّة
الحكيم :
هو المحق في تدبيره اللطيف في تقديره الخبير بحقائق الأمور العليم بحكمه المقدور في جميع خلقه وقضاءه خير وحكمة وعدل
الحليم :
هو الصبور الذي يمهل ولا يهمل، ويستر الذنوب، ويؤخر العقوبة، فيرزق العاصي كما يرزق المطيع
الحميد :
هو المستحق للحمد والثناء له منتهى الحمد وأطيبه على ذاته وصفاته وعلى نعمه التي لا تحصى
الحي :
هو المتصف بالحياة الأبدية التي لا بداية لها ولا نهاية فهو الباقي أزلا وأبدا وهو الحي الذي لا يموت
القيوم :
هو القائم بنفسه، الغني عن غيره، وهو القائم بتدبير أمر خلقه في إنشائهم ورزقهم.
الخبير :
هو العليم بدقائق الأمور، لا تخفى عليه خافية، ولا يغيب عن علمه شيء فهو العالم بما كان ويكون
الخالق :
هو الفاطر المبدع لكل شيء، والمقدر له والموجد للأشياء من العدم، فهو خالق كل صانع وصنعته
الخلاق :
صيغة مبالغة من الخالق، فهو الذي يبدع في خلقه كما وكيفا بقدرته المطلقة، فيعيد ما خلق ويكرره كما كان، بل يخلق خلقا جديدا أحسن مما كان.
الرؤوف :
الرحيم بعباده، المتناهي في الرحمة، العطوف عليهم بألطافه، شديد الرحمة بهم، لا أرحم منه سبحانه وتعالى.
الرحمن :
كثير الرحمة وهو اسم مقصور على الله عز وجل ولا يجوز أن يقال رحمن لغير الله، وذلك لأن رحمته وسعت كل شيء وهو أرحم الراحمين.
الرحيم :
هو المنعم أبدا، المتفضل دوما، فرحمته لا تنتهي
الرزاق :
هو الذي خلق الأرزاق وأعطى كل الخلائق أرزاقها، ويمد كل كائن لما يحتاجه، ويحفظ عليه حياته ويصلحه
الرقيب :
هو الرقيب الذي يراقب أحوال العباد ويعلم أقوالهم ويحصي أعمالهم وهو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء.
السلام :
هو ناشر السلام بين الأنام وهو الذي سلمت ذاته من النقص والعيب والفناء
السميع :
معنيين الاول :سمعه لجميع الأصوات الظاهرة والباطنة الخفية والجلية، وإحاطته التامة بها، والثاني: سمع الإجابة منه للسائلين والداعين والعابدين فيجيبهم ويثيبهم.
الشاكر :
الذي يجزي على عمل العامل، ويثيب عليه بالأجر والثواب، ويثني على عباده المطيعين، ويقبل منهم اليسير من العمل، ويعطي الجزيل من النعم، ويعفو عن الكثير من الذنوب والزلل
الشكور :
هو الذي يزكو عنده القليل من أعمال العباد، فيتقبلها ويضاعف أجرها
الشهيد :
هو الحاضر الذي لا يغيب عنه شيء، فهو المطلع على كل شيء مشاهد له عليم بتفاصيله.
الصمد :
معنيين الاول : الذي تصمد إليه المخلوقات في حاجاتها.والثاني : الصمد الذي لا جوف له، والذي لا يأكل ولا يشرب، ولا يشبه المخلوقين، فالمخلوق له جوف يأكل ويشرب، أما الله سبحانه فهو الصمد المنزّه عن مشابهة المخلوقين
العالم :
هو اللهُ العالم بما كانَ؛ وما يكونُ قبلَ كونه، وبما يكونُ ولمّاَ يكن بعدُ؛ قبلَ أنْ يكون، لم يَزَل عالماً؛ ولا يزالُ عالماً بما كان وما يكون، ولا يَخْفى عليه خافية في الأرْض؛ ولا في السَّماء، أحاطَ علمُه بجميع الأشياء؛ باطنِها وظاهِرها، دقِيقها وجَليلها، على أتمَّ الإمكان.
العزيز :
هو المنفرد بالعزة، الظاهر الذي لا يقهر، القوي الممتنع فلا يغلبه شيء وهو غالب كل شيء
العظيم :
هو العظيم في كل شيء، عظيم في ذاته وأسمائه وصفاته، عظيم في رحمته، عظيم في قدرته، عظيم في حكمته، عظيم في جبروته وكبريائه، عظيم في هبته وعطائه، عظيم في خبرته ولطفه، عظيم في بره وإحسانه، عظيم في عزته وعدله وحمده، فهو العظيم المطلق، فلا أحد يساويه، ولا عظيم يدانيه.
العفو :
هو الذي يترك المؤاخذة على الذنوب ولا يذكرك بالعيوب فهو يمحو السيئات ويتجاوز عن المعاصي
العليم :
هو الذي يعلم تفاصيل الأمور، ودقائق الأشياء وخفايا الضمائر، والنفوس، لا يعزب عنه مثقال ذرة، فعلمه يحيط بجميع الأشياء.
العلي :
هو الرفيع القدر فلا يحيط به وصف الواصفين المتعالي عن الأنداد والأضداد، فكل معاني العلو ثابتة له ذاتا وقهرا وشأنا
الغفار :
هو وحده الذي يغفر الذنوب ويستر العيوب في الدنيا والآخرة
الغفور :
هو الساتر لذنوب عباده المتجاوز عن خطاياهم وذنوبهم. الفرق بين هذا الاسم واسم الغفار أن اسم الغفور يكون للدلالة على مغفرة الذنب مهما عظم ويأس صاحبه من المغفرة أما الغفار فتدل على مغفرة الله المستمرة للذنوب المختلفة لأن الإنسان خطاء فالله غفار.
الغني :
هو الذي لا يحتاج إلى شيء، وهو المستغني عن كل ما سواه، المفتقر إليه كل من عاداه
الفتاح :
هو الذي يفتح مغلق الأمور، ويسهل العسير، وبيده مفاتيح السماوات والأرض.
القادر :
هو الذي يقدر على إيجاد المعدوم وإعدام الموجود على قدر ما تقتضي الحكمة، لا زائدا عليه ولا ناقصا عنه.
القاهر :
هو الغالب، الذي غلَب المُعانِدين بما أقامه عليهم من الآيات الدّالّة على وحدانيَّته، والذي يغلب الجبَّارين بعزّ سلطانه، والذي يغلب المخلوقات جميعًا بالموت
القدوس :
الممدوح بالفضائل والمحاسن، والمنزَّه عن كلّ وصفٍ يدركه الحسّ، أو يتصوّره الخيالُ
القدير :
التامّ القدرة لا يلابس قدرتَه عجز بوجه، لأَنه الفاعل لما يشاء على قَدْر ما تقضي الحكمْة لا زائدًا عليه ولا ناقصًا عنه
القريب :
القريب بعلمه من خَلقه، والقريب ممّن يدعوه بالإجابة
القوي :
هو صاحب القدرة التامة البالغة الكمال ،غالب لا يُغلب فقوته فوق كل قوة، ولا يرد قضاءه راد، ينفذ أمره، ويمضي قضاؤه في خلقه، شديد عقابه لمن كفر بآياته وجحد حججه.
القهار :
هو الذي يقصم ظهرَ الجبابرة من أعدائه فيقهرهم بالإماتة والإذلال
الكبير :
هو الموصوف بالجلال وعِظم الشَّأن وكمال الذَّات، الكبير عن شبه المخلوقات
الكريم :
هو الكثيرُ الخير الجوادُ المُعطِي الذي لا ينفَذُ عطاؤه
اللطيف :
هو العالم بدقائق الأمور وغوامضها، الذي لطُف عن أن يُدرك بالكيفيَّة، البرُّ بعباده الذي يلطُف بهم من حيث لا يعلمون ويُهيّئ مصالحهم من حيث لا يحتسبون
المؤمن :
هو الذي سلم أوليائه من عذابه، والذي يصدق عباده ما وعدهم.
المتعال :
هو الذي جل عن إفك المفترين، وتنزه عن وساوس المتحيرين
المتكبر :
هو العظيم المتعالي عن صفات الخلق، المُتفرِّد بالعظمة والكبرياء، الملكُ الذي لا يزول سلطانُه، والعظيمُ الذي لا يجري في ملكه إلاّ ما يريد
المتين :
هو الشّديد القويّ، المُتناهي في القوّة والقدرة، الذي لا تتناقص قوّتُه، ولا تضعف قدرتُه
المجيب :
الذي يستجيب لدعاء عبده، ويُنيل سائلَه ما يريد
المجيد :
العظيم في ذاته، الكثير الخير والإحسان
المحيط :
الذي أحاطت قدرتُه وسعة علمه بجميع خَلْقه
المصور :
الذي أنشأ خلقَه على صورٍ مُختلِفة ليتعارفوا بها، وصوَّر كلَّ صورةٍ لا على مثالٍ احتذاه
المقتدر :
صاحب القدرة العظيمة التي لا يمتنع عليها شيء، المُتناهي في الاقتدار، المُتحكِّم في جميع الآثار الله المقتدر،
المقيت :
المُقتدِر، الحفيظ، خالق الأقوات، المُتكفِّل بإيصالها إلى الخلق
الملك :
هو الله، ملك الملوك، له الملك، وهو مالك يوم الدين، ومليك الخلق فهو المالك المطلق
المليك :
هو الملك حقًّا، ومُلك ما سواه مجاز
المولى :
هو المتولي للأمر والقائم به، نصير المؤمنين وظهيرهم.
المهيمن :
هو الرقيب الحافظ لكل شيء، القائم على خلقه بأعمالهم، وأرزاقهم وآجالهم، والمطلع على خفايا الأمور وخبايا الصدور.
النصير :
هو الذي ينصر المؤمنين على أعدائهم ولا يخذل وليَّه
الواحد :
الفرد الأول الذي لا نظير له ولا مثل، المتفرد في ذاته وصفاته وأفعاله وألوهيته.
الوارث :
هو الأبقى الدائم الذي يرث الخلائق بعد فناء الخلق، وهو يرث الأرض ومن عليها.
الواسع :
هو الذي وسع رزقه جميع خلقه، وسعت رحمته كل شيء المحيط بكل شيء.
الودود :
هو الْمُحِبُّ لِعِبَادِهِ الصَّالِحِينَ، وَهُوَ فِي آنٍ الْمَحْبُوبُ فِي قُلُوبِ أَوْلِيَائِهِ
الوكيل :
هو القيِّم الكفيل بأرزاق العباد، الموكول إليه مصالحهم
الولي :
هو المحب الناصر لمن أطاعه، ينصر أولياءه، ويقهر أعداءه، والمتولي الأمور الخلائق ويحفظهم
الوهاب :
هو المنعم على العباد، الذي يهب بغير عوض ويعطي الحاجة بغير سؤال، كثير النعم، دائم العطاء.
الجميل :
هو ذو النُّور والبهجة، الذي لا تليق به القبائحُ
الجواد :
هو كثير الجود والعطاء
الحكم :
هو الذي يفصل بين مخلوقاته بما شاء ويفصل بين الحق والباطل لا راد لقضائه ولا معقب لحكمه
الحيي :
أنّه يكره أن يردّ العبدَ إذا دعاه فسأله ممّا لا يمتنع في الحكمة إعطاؤه إيّاه وإجابته إليه إِنَّ رَبَّكُمْ عَزَّ وَجَلَّ حَيِيٌّ كَرِيمٌ يَسْتَحِي مِنْ عَبْدِهِ إِذَا رَفَعَ يَدَيْهِ أَنْ يَرُدَّهُمَا صِفْرًا [حديث]
الرب :
هو الذي يربي عباده بخلقه إياهم على أحسن صورة، والإنعام عليهم بما يقيم حياتهم ومعاشهم، والقيام على شؤونهم وحاجتهم أتم قيام وأكمله.
الرفيق :
هو المُتَّصِفُ بالرفق الحلم والأناة واللطف والرحمة واللين والرأفة، رفيق لطيف في قدره.
السبوح :
هو الذي تنزه عن كل شيء لا ينبغي له، فهو المنزه عن المعائب والصفات التي تعتري المحدثين من ناحية الحدوث
السيد :
هو أن الله مالك الخلق، والخلق كلهم عبيده .
الشافي :
هو الشافي من أمراض الأبدان والشافي من أمراض القلوب.
الطيب :
هو المُنَزَّهٌ عن النَّقائِصِ والخبائِثِ، فيكونُ بمعنى: القُدُّوسِ
القابض :
هوَ الذِي يُمْسِكُ الرِّزْقَ وغَيْرَه مِنَ الأَشْيَاءِ عَنِ العبَادِ بِلُطْفِهِ وحِكْمَتِهِ، ويَقبضُ الأَرْواحَ عِنْدَ المَمَاتِ بِأَمْرِهُ وقُدرَتِهِ
الباسط :
هو الذي يبسط الرزق لعباده ويوسعه عليهم بجوده ورحمته، ويبسط الأرواح في الأجساد عند الحياة
المقدم :
هو الذي يقدم الأشياء ويضعها في مواضعها، فمن استحق التقديم قدمه
المؤخر :
هو الذي يؤخر الأشياء فيضعها في مواضعها المؤخر لمن شاء من الفجار والكفار وكل من يستحق التأخير
المحسن :
هو الكريم الجواد الذي يحب الإحسان
المعطي :
هو الذي أعطى كل شيء خلقه وتولى أمره ورزقه في الدنيا والآخرة .
المنان :
هو المتفضل بعطاياه على عباده، والمنّان على عباده بإحسانِه وإنعامِه ورَزْقِه إياهم.
الوتر :
الواحد الذي لا شريك له وليس كمثله شيء